منتديات اطفال وبس
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزى الزائر عزيزتى الزائره
اهلا ومرحبا بك فى منتديات اطفال وبس
اذا كنت عضو فيرجى تسجيل الدخول مباشرا
واذا كنت عضو فسنتشرف اذا سجلت معنا ونتمنا لك التوفيق
مع تحياتى مديره المنتدى
منتديات اطفال وبس
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزى الزائر عزيزتى الزائره
اهلا ومرحبا بك فى منتديات اطفال وبس
اذا كنت عضو فيرجى تسجيل الدخول مباشرا
واذا كنت عضو فسنتشرف اذا سجلت معنا ونتمنا لك التوفيق
مع تحياتى مديره المنتدى
منتديات اطفال وبس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اطفال وبس


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 يا الاعضاء ادخلو سريع

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صدى الطفولة
عضو صغنون
عضو صغنون



عدد المساهمات : 55
تاريخ التسجيل : 12/01/2012
الموقع : السعوديه

يا الاعضاء ادخلو سريع Empty
مُساهمةموضوع: يا الاعضاء ادخلو سريع   يا الاعضاء ادخلو سريع I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 20, 2012 4:58 am

أما بعد: فأوصيكم ـ أيها الناس ـ ونفسي بتقوى الله عز وجل؛ فإن آياته في خلقه عظيمة، يراها العباد في السموات وفي الأرض وفي أنفسهم، وكلها دلائل على عظمة الله تعالى وقدرته، وعلمه وإحاطته، وعجيب صنعه وتقديره، هُوَ الَّذِي يُرِيكُمْ آَيَاتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ رِزْقًا وَمَا يَتَذَكَّرُ إِلا مَنْ يُنِيبُ [غافر: 13]، وَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَأَيَّ آيَاتِ اللهِ تُنْكِرُونَ [غافر: 81]، سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصِّلت: 53].

أيها المسلمون، هذه الأيام توالت على بعض المناطق في البلاد رياح شديدة مصحوبة بأتربة كثيفة تأذى منها الناس وتضرروا، ولا تزال إلى الآن تهبّ ريح عاتية بأمر ربها, وتطاير الغبار واغبرّت الأرض وأظلمت السماء, وعاد الناس أضعف ما يكونون يتوارون في سيّاراتهم أو يكنّون في منازلهم, ومع ذلك حاصرهم الغبار وهم مختفون، ودخل إلى مساكنهم وإن كانوا لها محكمين، ونحن البشر والله ضعفاء، نحن أضعف ما يكون، الله عز وجل لما أرسل هذه الغبرة علينا عدلا منه جل وعلا، إنما أرسل جزءا يسيرا لا يعدّ ولا يذكر من جند الريح، الله جل وعلا لما أرسل على عاد الريح العقيم مَا تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ [الذاريات: 42]، ما أرسل عليهم جل وعلا ـ كما ثبت في سنن الترمذي ـ إلا مثل فتحة الخاتم من هذه الجند، ونحن لما هبت هذه الرياح أغلق الواحد منا على نفسه أبوابه وشبابيكه، ولولا فضل الله عز وجل إذ أوجدت هذه المكيفات لمات الناس اختناقا من هذه الرياح.

عباد الله، إن من نعم الله علينا هذا الهواء الذي نتنفسه، ولشدة الحاجة إليه جعله الله مبذولا متاحا للمخلوقات في كل مكان وبدون ثمن أو مال، ولكن عندما يتلوّث هذا الهواء بالقدر الذي لا يمكن الإفادة منه فإن حال الناس تصبح صعبة وحرجة تصل ربما إلى حالات من الإغماء أو الاختناق، وتتأثّر حياتهم إذا هبّت ريح عاصف، ويرتفع عدد المرضى لا سيما أصحاب الحساسية والربو إذا تعالت حبات الغبار والأتربة، فيزيد الضرر فتكون حياة الناس في خطر.

نعم، لقد بان عجز الإنسان الضعيف عن ردها ودفع ضررها، حتى بإغلاق الأبواب والنوافذ! فهي تصل لكل مكان ولو كان مغلقا. إنها نذر ولكن أين المعتبرون؟! وآيات ولكن أين المؤمنون؟! فلنتق الله عز وجل، ما يجري الآن والله إنه لمن المُصاب، الله أكبر، ما أهون الخلق على الله! وما أعظم قدرة الله! تختلّ برامجهم لأدنى حدث كوني.

وهذه ـ أيها الإخوة ـ وقفات وحقائق وتوجيه ينبغي على المسلمين جميعا أن يتفكروا فيها، ويعيدوا النظر في مجموعها، ويستفيدوا منها في التعامل مع الكوارث والعواصف والمحن المتتابعة التي تتعرض لها البشرية كل يوم في أنحاء المعمورة؛ فالمسلم ليس كغيره من البشر، فهو يعبد ربّا واحدا مدبرا عزيزا حكيما في قضائه وتقديره، وأخذه وعطائه، يبتلي عباده بالسراء والضراء، ويرسل من الآيات والعبر ما يؤدب به المجرمين، ويُطمئِن به المؤمنين، وهو فوق هذا وذاك مأمور بالاستقامة وترك الغفلة والمعصية والتقلل من الدنيا والاستعداد للآخرة وأخذ العبر والدروس من أحوال الأمم والشعوب. ألا ما أكثر العبر وما أقل الاعتبار! ألا ما أشد قسوة القلوب وغفلة العباد عن آيات الله وقدرته! والأخطار الجسيمة تحيط بهم من كل جانب، والفساد ظهر في البر والبحر، وربّنا يذكّرنا بآياته الدائمة والطارئة قدرتَه وأفولَ خلقه؛ لعلنا نرجع مما نحن فيه، ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ [الروم: 41].

أيها المسلمون، إن المعاصي سبب الكوارث والعواصف والرياح والمحن، وطريق التعاسة والشقاء، ما حلت في ديار إلا أهلكتها وأضعفتها، ولا فشت في مجتمعات إلا دمرتها وأزالتها، وما أهلك الله أمة من الأمم إلا بذنب ومعصية، فكم دعانا القرآن الكريم ـ يا عباد الله ـ إلى الاعتبار بما حلّ بمن قبلنا وبمن حولنا لنتعظ ولنقف عند حدود الله فلا نتعداها: فَكُلاً أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُون [العنكبوت: 40]. فتأمل ذلك المشهد المفزع في كتاب الله، يرسمه لينظر إليه من أراد العبرة: إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ تَنْزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِر فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ [القمر: 19-21]، فسبحان من قدَّر ذلك عليهم! وسبحان من خوَّف عباده وأنذرهم بالنذر والآيات! وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاّ تَخْوِيفًا [الإسراء: 59]. وكل هذه وقعت ولا تزال تقع رأي العين في مشارق الأرض ومغاربها، وهي تزداد كل يوم، وكما ترون اليوم ما نحن فيه من هذه الرياح والغبار.

أيها الإخوة المسلمون، إن الريح جند من جنود الله تعالى التي لا يقاومها شيء، فإذا خرجت عن سرعتها المعتادة بإذن ربها دمرت المدن وهدمت المباني واقتلعت الأشجار وصارت عذابا على من حلت بدارهم. فلما عتا قوم عاد وقالوا: مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً [فصلت: 15] أرسل الله عليهم الريح العقيم، فقال جل وعلا: وَفِي عَادٍ إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ مَا تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ [الذاريات: 41، 42]. قال البغوي: هي التي لا خير فيها ولا بركة، ولا تلقح شجرا ولا تحمل مطرا، ما تذر من شيء أتت عليه من أنفسهم وأنعامهم ومواشيهم وأموالهم إلا جعلته كالرميم؛ أي: كالشيء الهالك البالي، وهو نبات الأرض إذا يبس وديس. قال مجاهد: كالتبن اليابس. وقد سماها الله تعالى: عَاتِيَةٍ في قوله: وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ [الحاقة: 6]، قال المفسرون: عتت عليهم بغير رحمة ولا بركة. وقيل: عتت على الخزنة فخرجت بغير حساب. كيف لا وهي جند من جنود الله ينصر بها من يشاء من عباده المؤمنين كما حصل في غزوة الخندق؟! قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا [الأحزاب: 9]. روى ابن أبي نجيح عن مجاهد قال: هي الصبا كفأت قدورهم ونزعت فساطيطهم ـ أي: خيامهم ـ حتى أظعنتهم. وأخرج البخاري ومسلم وغيرهما من حديث ابن عباس قال: قال رسول الله : ((نصرت بالصبا، وأهلكت عاد بالدبور))، والصبا: هي الريح الشرقية، والدبور: هي الريح الغربية.

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله إذا كان يوم الريح والغيم عرف ذلك في وجهه، وأقبل وأدبر‏، فإذا مطرت سرّ به، وذهب عنه ذلك، قالت عائشة‏: فسألته‏،‏ فقال‏: ((إني خشيت أن يكون عذابا سلط على أمتي)) رواه مسلم‏‏. وكان النبي إذا عصفت الريح قال‏: ((اللهم‏‏ إني أسألك خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به،‏ وأعوذ بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به)) رواه مسلم.‏ وقد قال الله عن قوم صالح عندما أرسل عليهم الريح: فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ [الأحقاف: 24]، فلم يظنوا في السحابة التي أظلتهم سوى أنها ظاهرة كونية قد تتسبب في نزول المطر، خاصة وأنهم كانوا ممحلين محتاجين إلى المطر، ولكن لم تكن هذه الغمامة سوى العذاب.

ونقل ابن كثير في تفسيره عن عبد الله بن عمرو قال: (الرياح ثمانية: أربعة منها رحمة، وأربعة منها عذاب، فأما الرحمة: فالناشرات والمبشرات والمرسلات والذاريات، وأما العذاب: فالعقيم والصرصر وهما في البر، والعاصف والقاصف وهما في البحر، فإذا شاء سبحانه وتعالى حركه بحركة الرحمة؛ فجعله رخاء ورحمة وبشرى بين يدي رحمته ولاقحا للسحاب تلقحه بحمله الماء كما يلقح الذكر الأنثى بالحمل، وإن شاء حركه بحركة العذاب؛ فجعله عقيما وأودعه عذابا أليما، وجعله نقمة على من يشاء من عباده؛ فيجعله صرصرا وعاتيا ومفسدا لما يمر عليه).

عباد الله، كما أن الرياح جند من جنود الله يسلطها على من يشاء فإنها أيضا خلق من خلق الله يسخرها لمن يشاء من عباده، قال المولى تبارك وتعالى: وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَكُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ عَالِمِينَ [الأنبياء: 81]، وقال تعالى: وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ [سبأ: 12]. قال قتادة: "تغدو مسيرة شهر إلى نصف النهار، وتروح مسيرة شهر إلى آخر النهار؛ فهي تسير في اليوم الواحد مسيرة شهرين".

إن كثيرا من الدول والأمم والمجتمعات غالبا ما تضرب لهذه الرياح والأعاصير ألف حساب؛ فتقرأ الأحوال الجوية وتتنبأ بوقت ومكان حدوثها، وتتخذ من أجلها الاحتياطات وتشغيل الإنذارات وتجهيز الملاجئ. ومع هذا كله إلا أنها لا تتجاوزهم إلا بخسائر فادحة في الأرواح والأموال وتلفيات في الممتلكات.

وإنه مما ينبغي ـ يا عباد الله ـ الحذر منه هو نسبة هذه الظواهر إلى الطبيعة كما يسميها بعضهم: "غضب الطبيعة"! وكما يقول بعضهم: "إن هذه ظواهر طبيعية، لها أسباب معروفة، لا علاقة لها بأفعال الناس ومعاصيهم"! كما يجرى ذلك على ألسنة بعض الصحفيين والإعلاميين، حتى صار الناس لا يخافون عند حدوثها، ولا يعتبرون بها. قال العلامة ابن عثيمين يرحمه الله: "ونحن لا ننكر أن يكون لها أسباب حسية، ولكن من الذي أوجد هذه الأسباب الحسية؟! إن الأسباب الحسية لا تكون إلا بأمر الله عز وجل، والله بحكمته جعل لكل شيء سببا؛ إما سببا شرعيا، وإما سببا حسيا. هكذا جرت سنة الله عز وجل".

أيها المسلمون، إن من الناس من يتذمر عندما يرى الريح والغبار، وربما تطاول فسبها وشتمها! وهذا أمر قد نهى عنه رسول الله حيث قال: ((لا تسبوا الريح، فإذا رأيتم ما تكرهون فقولوا: اللهم إنا نسألك من خير هذا الريح وخير ما فيها وخير ما أمرت به، ونعوذ بك من شر هذه الريح وشر ما فيها وشر ما أمرت به)) رواه الترمذي، وقال: ((لا تسبوا الريح؛ فإنها من روح الله تعالى، تأتي بالرحمة والعذاب، ولكن سلوا الله من خيرها، وتعوذوا بالله من شرها)) رواه أحمد وصححه الألباني.

فلنتق الله أيها المسلمون، ولنأخذ بأسباب النجاة؛ فإن هلاك الإنسان ونجاته مقيد بما كسبت يداه، ولنعتبر بمن حولنا، ولنتعظ بما يجري بالأقوام من غيرنا، كان عبد الله بن مسعود يحدث في المسجد: (إن الشقي من شقي في بطن أمه، والسعيد من وعظ بغيره).

نسأل الله عز وجل أن يجعلني وإياكم من الذين إذا وعظوا اتعظوا، وإذا أذنبوا استغفروا، وإذا ابتلوا صبروا، إنه سميع مجيب.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، فَكُلاً أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ [العنكبوت: 40].
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم. أقول ما تسمعون، فاستغفروا الله العظيم الجليل الكريم من كل ذنب، إنه هو الغفور الرحيم.

ش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صدى الطفولة
عضو صغنون
عضو صغنون



عدد المساهمات : 55
تاريخ التسجيل : 12/01/2012
الموقع : السعوديه

يا الاعضاء ادخلو سريع Empty
مُساهمةموضوع: رد: يا الاعضاء ادخلو سريع   يا الاعضاء ادخلو سريع I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 20, 2012 5:04 am

cheers اتمنى ردودكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Twin.Moon
عضو صغنون
عضو صغنون
Twin.Moon


عدد المساهمات : 22
تاريخ التسجيل : 24/03/2012

يا الاعضاء ادخلو سريع Empty
مُساهمةموضوع: رد: يا الاعضاء ادخلو سريع   يا الاعضاء ادخلو سريع I_icon_minitimeالسبت مارس 24, 2012 4:56 pm

جزاك الله خير وإن شاء الله يكون في ميزان حسناتك ~
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يا الاعضاء ادخلو سريع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المنتدى نقل ( هآم كل الاعضاء ادخلو بسرعة مره )
»  الرجا الدخول يا الاعضاء والرد ارجوكم ادخلو إنذر
» معليش اعضاء انا طالعه وهاذي اخر مره تشوفوني فيها يلا كل الاعضاء ادخلو ودعوني
» ادخلو صوتو و قولو كل واحد لمين صوت واخرجو - امانه ادخلو
» ادخلو عندي اقتراح ادخلو بسرررررررررررررعة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اطفال وبس  :: الاقترحات والشكاوى-
انتقل الى: